 
                                إنها حقيقة ثابتة منذ فترة طويلة أن القارئ
حرية الاختيار مطلقة، وعندما لا يمنعنا شيء من فعل ما نفضله، يجب الترحيب بكل لذة وتجنب كل ألم. ولكن في ظروف معينة، وبسبب واجبات العمل أو التزاماته، غالبًا ما يُضطر المرء إلى رفض الملذات وقبول المضايقات. لذا، يلتزم الحكيم دائمًا بمبدأ الاختيار هذا في هذه الأمور.